صفاء للإبداع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
صفاء للإبداع

إجتماعي.علمي.ثقافي.صحي.إسلامي.أخبار.فرفشه.صور.رسم

المواضيع الأخيرة

» في خاطري شيء ..!؟
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالثلاثاء سبتمبر 06, 2011 8:09 am من طرف مَإنويتك بإلجفـِا

» أجمـ ـل و أروع (100) بيت من الشعر << اهداء لكل العشاق >>
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالإثنين أغسطس 16, 2010 2:51 pm من طرف عاشق الليالي

» أدري ماحد رحب فيه
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالأحد يونيو 06, 2010 3:39 pm من طرف زائر

» رسايل ترفع الضغط هااااااااااااااااااااااااااااااع
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالأحد يونيو 06, 2010 4:07 am من طرف الحب الدافي

» شرح كيف تسوي توقيع بالفوتي مع اغنيه
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالأحد يونيو 06, 2010 4:04 am من طرف الحب الدافي

» لعبة المشنقة تحدي بين البنات والشباب!!!!!
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالأحد يونيو 06, 2010 4:01 am من طرف الحب الدافي

» شرح بالفيديو كيف تسوي توقيع مع اغنيه لا يطوفكم
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالسبت أبريل 24, 2010 8:57 am من طرف ØµÙ…تي سؤال

» معلومات غريبة لا يعلمها الكثير من الناس‏
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالجمعة أبريل 23, 2010 10:39 am من طرف الحب الدافي

» حط مبلغ وشوف اللي بعدك وش يشتري فيه ^_^
أروع قصه قرأتها في حياتي Emptyالجمعة أبريل 23, 2010 10:12 am من طرف الحب الدافي

التبادل الاعلاني


3 مشترك

    أروع قصه قرأتها في حياتي

    OoOالدلع مبتلينيOoO
    OoOالدلع مبتلينيOoO


    نقاط : 65
    السٌّمعَة : 0

    أروع قصه قرأتها في حياتي Empty أروع قصه قرأتها في حياتي

    مُساهمة  OoOالدلع مبتلينيOoO الجمعة يناير 29, 2010 7:28 am

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


    ((أروع قصة قرأتها في حياتي ))
    في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة.
    كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره
    لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة.
    أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء

    وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

    وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.
    ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.


    وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.
    نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.
    كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.





    ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟

    إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك
    ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك

    إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي

    أصابهم من قِبلك
    فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك
    وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم
    *وقولوا للناس حسناً*
    miley Crazy
    miley Crazy


    نقاط : 501
    السٌّمعَة : 0
    العمر : 29
    الموقع : o0o makkah o0o

    أروع قصه قرأتها في حياتي Empty رد: أروع قصه قرأتها في حياتي

    مُساهمة  miley Crazy الأربعاء فبراير 03, 2010 5:51 am

    قصة في قمة

    الرووعة أبدعتي
    مخلاب الصقر
    مخلاب الصقر


    نقاط : 574
    السٌّمعَة : 3
    العمر : 30
    الموقع : وين ما روح قلبي مجروح

    أروع قصه قرأتها في حياتي Empty رد: أروع قصه قرأتها في حياتي

    مُساهمة  مخلاب الصقر الأربعاء فبراير 03, 2010 5:55 am

    الدلع مبتليني


    دلوعتنا

    تسمحيلي أشبهك بالبركان

    لأنك تغيبين فجأه وتظهرين لنا كالبركان

    بمواضيعك الهااااااااادفه والرااااااائعه

    فدمتي لنا ذخرا

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 3:36 am